يُظهر زوج اليورو/الجنيه الإسترليني علامات على الانتعاش بعد انخفاضه الأخير.
انقسام آراء أعضاء لجنة السياسة النقدية في بنك إنجلترا يدعم اليورو.
تراجع الدولار الأمريكي يدعم اليورو/الجنيه الإسترليني.
ضعف الجنيه الإسترليني تجاه معنويات المخاطرة يُعزز الزوج.
هدوء المشهد السياسي في المملكة المتحدة.
لا توجد أحداث اقتصادية رئيسية في المملكة المتحدة الأسبوع المقبل.
يتطلع المتداولون إلى أي تحولات في السياسة أو المؤشرات الاقتصادية.
أظهر زوج اليورو/الجنيه الإسترليني يوم الاثنين إشارات تدل على احتمال ارتفاعه من مستوياته الحالية، بعد التحركات الأخيرة في سوق الصرف الأجنبي.
دعم اليورو:
انقسام لجنة السياسة النقدية في بنك إنجلترا: يُشير الانقسام في الآراء بين أعضاء لجنة السياسة النقدية في بنك إنجلترا إلى احتمال اتباع سياسة نقدية أكثر تيسيرًا في الأشهر المقبلة، مما قد يدعم اليورو.
تراجع الدولار الأمريكي: أدى تراجع الدولار الأمريكي إلى دعم اليورو بشكل عام، بما في ذلك مقابل الجنيه الإسترليني.
ضعف الجنيه الإسترليني: يُعد الجنيه الإسترليني أكثر حساسية للتغيرات في معنويات المخاطرة، مما يجعله عرضة للضغوط في ظل ضعف السوق.
غياب التأثير السياسي:
حملة كير ستارمر الانتخابية: لم يكن لخطاب زعيم حزب العمال، كير ستارمر، الذي بدأ حملته الانتخابية، تأثير كبير على زوج اليورو/الجنيه الإسترليني.
هدوء المشهد السياسي: لا توجد حاليًا أي مخاطر سياسية كبيرة في المملكة المتحدة من شأنها التأثير على الزوج.
النظرة المستقبلية حول اليورو/الجنيه الإسترليني
لا توجد أحداث اقتصادية رئيسية: لا توجد أحداث اقتصادية رئيسية في المملكة المتحدة الأسبوع المقبل من شأنها التأثير بشكل كبير على زوج اليورو/الجنيه الإسترليني.
ترقب التحولات: يتطلع المتداولون إلى أي تحولات في السياسة أو المؤشرات الاقتصادية التي قد تؤثر على مسار الزوج في المستقبل القريب.