يُواجه بنك الاحتياطي الفيدرالي تحديًا صعبًا في اجتماعه القادم: خفض أسعار الفائدة لتعزيز الاقتصاد أو الاستمرار في رفعها لمكافحة التضخم.
تغيرت نبرة بنك الاحتياطي الفيدرالي:
أغسطس 2022: حذر رئيس بنك الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول المستثمرين من “بعض الألم” في الاقتصاد لخفض التضخم.
الآن: يُميل باول وزملاؤه إلى الحذر، ملمحين إلى خفض أسعار الفائدة.
أسباب محتملة لتغيير الموقف:
ارتفاع التضخم: عادت بيانات التضخم للارتفاع، مما قد يُجبر باول على التشدد مرة أخرى.
تباطؤ النمو: أظهر تقرير الناتج المحلي الإجمالي للربع الأول تباطؤًا في النمو، مما يُثير مخاوف من ركود تضخمي.
تغير توقعات السوق: تتوقع الأسواق الآن خفضًا واحدًا فقط لسعر الفائدة هذا العام.
أسئلة رئيسية تواجه بنك الاحتياطي الفيدرالي:
هل خسر بنك الاحتياطي الفيدرالي الحرب على التضخم؟
متى سيخفض بنك الاحتياطي الفيدرالي أسعار الفائدة؟
هل يمكن أن يرفع بنك الاحتياطي الفيدرالي أسعار الفائدة؟
مخاوف من ركود تضخمي:
سيناريو خطير: اقتصاد راكد مع تضخم مرتفع.
سبب محتمل: تباطؤ النمو مع استمرار ارتفاع التضخم.
حلول محتملة: خفض أسعار الفائدة أو تبني نطاق مستهدف للتضخم.
آراء متباينة:
بعض الاقتصاديين: يرون أن خفض أسعار الفائدة ضروري لدعم النمو.
آخرون: يخشون أن يؤدي خفض أسعار الفائدة إلى تفاقم التضخم.




