بيانات التضخم في أبريل قد تُحدد اتجاه الجنيه الإسترليني وخطط بنك إنجلترا
تُعتبر بيانات مؤشر أسعار المستهلكين لشهر أبريل حاسمة لتحديد مسار الجنيه الإسترليني.
يتوقع السوق خفضًا في أسعار الفائدة من قبل بنك إنجلترا في يونيو وأغسطس.
قد تُؤدي البيانات القوية إلى خفض سعر الفائدة الأولي إلى أغسطس.
خطاب محافظ بنك إنجلترا غدًا قد يُقدم أدلة حول خطط السياسة النقدية.
قد يتعزز الجنيه الإسترليني إذا كانت بيانات التضخم متوافقة مع التوقعات.
قد يقود انخفاض التضخم إلى انخفاض زوج اليورو/الجنيه الإسترليني.
من المرجح أن يُصبح الجنيه الإسترليني أقل قيمة إذا اختار بنك إنجلترا خفضًا أكثر قوة في أسعار الفائدة من البنك المركزي الأوروبي.
تُعد بيانات مؤشر أسعار المستهلكين لشهر أبريل حاسمة لتحديد مسار الجنيه الإسترليني في الفترة القادمة.
توقعات السوق:
يتوقع السوق أن يقوم بنك إنجلترا بخفض أسعار الفائدة مرتين خلال العام، مرة في يونيو وأخرى في أغسطس.
اقرأ أيضاً: ما وراء التضخم: تحديات أخرى تنتظر جيروم باول
مخاوف التضخم:
يُعرب الاقتصاديون عن قلقهم من أن تضخم الخدمات قد يتجاوز توقعات بنك إنجلترا، مما قد يُؤدي إلى خفض سعر الفائدة الأولي إلى أغسطس بدلاً من يونيو.
خطاب محافظ بنك إنجلترا:
من المقرر أن يُلقي محافظ بنك إنجلترا أندرو بيلي خطابًا غدًا، والذي قد يُقدم المزيد من الرؤى حول وجهة نظر البنك المركزي والتعديلات المحتملة في السياسة النقدية.
تأثير بيانات التضخم على الجنيه الإسترليني:
إذا كانت بيانات التضخم متوافقة مع التوقعات، فمن المتوقع أن يرتفع الجنيه الإسترليني.
تأثير انخفاض التضخم على زوج اليورو/الجنيه الإسترليني:
قد يقود انخفاض التضخم إلى انخفاض زوج اليورو/الجنيه الإسترليني إلى ما دون عتبة 0.8550.
مخاوف بشأن تناقض السياسة النقدية:
قد يُصبح الجنيه الإسترليني أقل قيمة إذا اختار بنك إنجلترا خفضًا أكثر قوة في أسعار الفائدة من البنك المركزي الأوروبي بحلول نهاية العام.
اقرأ أيضاً: الدولار يثبت قوته قبل تقرير التضخم، بينما يُهدد ضعف الين استقرار الأسواق