المؤشرات

انخفضت الأسواق الآسيوية ومؤشرات الأسهم في تداولات يوم الأربعاء مع توخي المستثمرين الحذر قبيل إعلان نتائج شركة “إنيفيديا” الأميركية، فيما حافظ الدولار على مكاسبه بدعم

شهدت أسواق المال العالمية تبايناً ملحوظاً، الثلاثاء، في ظل استمرار التخبط الذي يطبع سياسات الرئيس الأميركي دونالد ترامب التجارية، لا سيّما عقب قراره بتأجيل فرض

شهدت الأسواق الآسيوية تراجعاً ملحوظاً اليوم الاثنين، متأثرة بضعف بيانات مبيعات التجزئة في الصين وتذبذب العقود الآجلة للأسهم الأميركية، في وقت أثارت فيه وكالة موديز

استقر الدولار الأمريكي صباح اليوم الأربعاء، بعد أن سجّل أكبر تراجع له منذ أكثر من ثلاثة أسابيع في تداولات الليلة الماضية، وذلك عقب صدور بيانات

شهدت سوق السندات الأمريكية موجة بيع حادة أعادت إلى الأذهان مشاهد الذعر المالي الذي اجتاح الأسواق العالمية خلال بدايات جائحة كوفيد-19، فيما يعرف بـ”الاندفاع نحو

تراجعت أسواق الأسهم بشكل حاد يوم الإثنين، حيث أظهرت البيانات أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لم يظهر أي إشارات على تراجعه عن خططه الواسعة لزيادة

اختتمت مؤشرات وول ستريت تعاملاتها على ارتفاع، وسط تداولات متقلبة، حيث رحب المستثمرون بالإشارات الدالة على إمكانية تخفيف التوترات التجارية بين الولايات المتحدة وشركائها الرئيسيين.

تتجه أنظار المستثمرين إلى شركة نِفيديا هذا الأسبوع، حيث من المتوقع أن تكشف عن نتائجها المالية الفصلية في 26 فبراير. وفقاً لرويترز، ستكون هذه النتائج

أغلقت أسواق الخليج في تداولات صباح يوم الإثنين على تباين ملحوظ، حيث تأثرت الأسواق بتصريحات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب التي هدد فيها بفرض المزيد من